يعترف باسكال بونيفاس، بمرارة، وهو باحث وسياسي ومدير معهد الدراسات الدولية والاستراتيجية في فرنسا، أنه عرض كتابه الأخير «المثقفون» Intellectuels faussaires على أربع عشرة دار نشر فرنسية فرفضته (معظمها كانت متفقة مع طروحاته - وهي أبعد ما تكون عن التطرف!)، حيث خشيت من عواقب نشره على سمعتها. هل كان يتصور